الخميس، 03 ذو القعدة 1446هـ| 2025/05/01م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

اعلموا أيها المسلمون! - الحلقة الثانية والستون

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 77 مرات
         أنّه كما أنّ للمسلمين حق الشورى على الخليفة فإنّه يجب عليهم محاسبة الحكام على أعمالهم وتصرفاتهم، والله سبحانه وتعالى فرض على المسلمين محاسبة الحكام، وأمرهم أمراً جازماً بمحاسبتهم والتغيير عليهم إذا هضموا حقوق الرعية، أو قصروا بواجباتهم نحوها، أو أهملوا شأناً من شؤونها، أو خالفوا أحكام الإسلام،
إقرأ المزيد...

العقدة الكبرى والعقد الصغرى - الحلقة الحادية والثلاثون

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 88 مرات
  ثالثَ عشرَ: عقدة الخوف الخوف مظهرٌ من مظاهر غريزة البقاء عند الإنسان، الأصلُ في هذا المظهر كي يدفعَ الإنسانَ الأخطار عن نفسه، ويدفعَ عن نفسِه كل ما يمكنُ أن يهدّدَ بقاءَه، وكمالَ بقائه، ودوامَ بقائه، فالموتُ يُوجِدُ الخوفَ عن الإنسانِ لأنّه يُنهِي بقاءَه ويوقِفُ دوامَه واستمرارَه، والفقرُ يُوجِدُ الخوفَ عندَ الإنسانِ لأنّه يُنقِصُ كمالَ بقائِه، والمرضُ يوجِدُ الخوفَ عند الإنسانِ لأنّه يؤثّرُ على بقائِه،
إقرأ المزيد...

اعلموا أيها المسلمون! - الحلقة الحادية والستون

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 73 مرات
      أنّ الشورى حق لجميع المسلمين على الخليفة، فلهم عليه أن يرجع إليهم في أمور لاستشارتهم فيها، قال تعالى: (وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله) وقال سبحانه: (وأمرهم شورى بينهم)، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يرجع إلى الناس ليستشيرهم، فقد استمع إلى مشورتهم يوم بدر في أمر مكان المعركة، واستشارهم يوم أحد في القتال خارج المدينة أو داخلها، ونزل عند رأي الحباب بن المنذر في الحالة الأولى،…
إقرأ المزيد...

العقدة الكبرى والعقد الصغرى - الحلقة الثلاثون

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 70 مرات
-ضمنت العقيدةُ الإسلاميةُ، التي هي الحلُّ الصحيحُ للعقدة الكبرى، ضمنت لمعتنقها رزقه حتى يموت، فجاءتْ بعقيدةِ الرزقِ، التي تقضيْ بأنَّ الله تعالى هو الذي يبسطُ الرزقَ لعبادِه، ويقدرُ عليهم رزقهم، وورد في ذلك عشراتُ الآياتِ والأحاديثِ الصحيحةِ، فلا يقلقُ المسلمُ على غَدِه، ولا على مستقبلِه، لأنَّ كل يومٍ يمرُّ عليه، يأتيه فيه رزقُه، فلا يقلقُ على رزقِ غدِهِ، ولا على مستقبلِهِ ولا على مستقبلِ أولادِهِ، بل يطمئنُّ أنَّ اللهَ تعالى…
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع