التعريف بحزب التحرير ح17 الحضارة والمدنية
- نشر في أخرى
- قيم الموضوع
- قراءة: 378 مرات

2014-05-31
أحيا "حزب التحرير - ولاية لبنان"، مؤتمره السنوي في فندق كواليتي-ان، في حضور ممثل النائب محمد كبارة عدنان حصني، علماء ورجال دين، فاعليات حزبية، ثقافية، واجتماعية، مخاتير، ممثلين عن جمعيات ونقابات وحشد من المهتمين.
بعد تلاوة من القرآن الكريم، ألقى رئيس المكتب الاعلامي للحزب أحمد القصص كلمة مما قاله فيها: "إننا في هذا اللقاء أتينا لنرسل رسالة واضحة لأعداء ثورة الشام في لبنان: لن يستطيع أحد أن يفصلنا عن ثورة أمتنا، ولن نخضع لسلطان حكم الأقليات، ولا يطمعن أحد بأن نكون رعايا عند من خاصموا أمتنا وسفكوا دماءها. لبنان هذا هو في عقر بلاد الشام، والشام عقر دار الإسلام".
ثم تحدث نائب رئيس "هيئة علماء المسلمين في لبنان" ورئيس "جمعية الاتحاد الاسلامي" الشيخ حسن قاطرجي، فدعا إلى "توحيد الفصائل الثورية (في سوريا) على اساس كتاب الله وهدي النبي".
المصدر: ليبانون فايلز

2014-05-31
نظم حزب التحرير مسيرة جماهيرية ضخمة في رام الله تحت شعار "المسجد الأقصى يستصرخ الأمة وجيوشها لإقامة الخلافة وتحرير الأرض المباركة".
وانطلقت المسيرة من مسجد البيرة الكبيرة بعد صلاة العصر، وجابت المسيرة الشارع الرئيسي، حتى منتهاها على دوار المنارة وسط مدينة رام الله.
وقد ألقى كلمة المسيرة أعضاء المكتب الإعلامي للحزب في فلسطين المهندس باهر صالح والدكتور ماهر الجعبري وعلاء أبو صالح والدكتور مصعب أبو عرقوب، تخللها التكبير والتهليل والهتافات المنادية بإقامة الخلافة وتحرير المسجد الأقصى وتحرير الأسرى، وطالبت الأمة بالتوحد تحت راية الخلافة، التي رفعها الشيخ عمر أبو سارة قبل الدعاء ونادى في الجيوش من يأخذ هذه الراية بحقها؟.
وقد أكد المهندس باهر صالح على أن الحزب ابتدأ فعالياته في ذكرى هدم الخلافة بصرخة من المسجد الأقصى المبارك، فارتد صداها في مدن الضفة وقطاع غزة، ويختتم في رام الله بنداء وصرخة يزجيها الحزب للأمة بأسرها عسى أن تجد قلوبا من أهل القوة، من ضباط الأمة وجيوشها، ليكونوا أنصار هذا الزمان، فيقيموا الخلافة،
وأضاف صالح "صرخة أطلقناها من المسجد الأقصى الذي يدنس اليهود باحاته، ويستبيح قطعانهم حرماته".
فيما أكد الدكتور ماهر الجعبري على أن الحديث عن الخلافة هو حديث عن المشروع الحضاري البديل والأصيل، الإسلام الذي باتت البشرية قاطبة في أمس الحاجة إليه، بعد أن اكتوى العالم بنار الرأسمالية وجحيمها.
وأكد الجعبري على أن فلسطين، بمدنها حيفا وعكا، والرملة وعسقلان، والقدس وجنين، والخليل وطولكرم، لا يحررها إلا الخلافة، وأن الأسرى المقهورون في سجون الاحتلال، ليس لهم غير خليفة المسلمين يستنفر الجيوش لتحريرهم؟!
وأوضح علاء أبو صالح أنّ الخلافة تعني الوحدة والقوة، تعني أن تجتمع الأمة الإسلامية تحت راية واحدة.
وقال الدكتور مصعب أبو عرقوب "نعم، بدأ حزب التحرير من هنا، من المسجد الأقصى المبارك، ولكنه الآن قد ضرب جذوره في الأرض، وتحت قيادة أميره، العالم الجليل، عطاء بن خليل أبو الرشتة، بات الحزب يؤرق الغرب ويقض مضاجع ساستهم. بعد أن أصبح للحزب قاعدة جماهيرية ضخمة، تنادي بأفكاره في كل مكان، وضباط أقوياء يعملون معه لليوم الموعود وفي بلاد كثيرة، وصارت إقامة الخلافة مسألة وقت لا أكثر".
وختم كلمة المسيرة المهندس باهر صالح بنداء إلى جيوش الأمة ومما قاله "نحن هنا اليوم، نوجه صرخة إلى الجيوش، إلى الضباط وأهل القوة، لينصروا الأمة فيقيموا الخلافة ويحرروا الأرض المباركة.
المزيد من الصور في المعرض

المصادر: وكالة معا الإخبارية / دنيا الوطن / يا عيني

2014-05-31

شاركت حشود غفيرة من عناصر حزب التحرير في المسيرة الجماهيرية التي انطلقت من مسجد "البيرة" الكبير باتجاه دوار المنارة وسط مدينة رام الله، وكانت خاتمة لفعاليات الحزب في فلسطين تحت شعار "المسجد الأقصى يستصرخ الزمة وجيوشها لإقامة الخلافة وتحرير الأرض المباركة".
وحمل المشاركون الرايات السوداء واليافطات والشعارات المنادية بالجهاد وإقامة الخلافة، لتحرير فلسطين والمسجد الأقصى والأسرى، في ذكرى هدم الخلافة الاسلامية.
أكد عضو المكتب الإعلامي للحزب في فلسطين باهر صالح أن الحزب ابتدأ فعالياته في ذكرى هدم الخلافة بصرخة من المسجد الأقصى المبارك، فارتد صداها في مدن الضفة وقطاع غزة، ويختتم في رام الله بنداء وصرخة يزجيها الحزب للأمة بأسرها عسى أن تجد قلوبا من أهل القوة، من ضباط الأمة وجيوشها، ليكونوا أنصار هذا الزمان، فيقيموا الخلافة.
وانتهت المسيرة دون أي اشكاليات تذكر، حيث بدى على المشاركين الترتيب والتنظيم.
المصدر: صحيفة القدس
|
|
2014-05-31
شارك آلاف الفلسطينيين، اليوم السبت، في مهرجان نظمه حزب التحرير، في منطقة دوار المنارة وسط مدينة رام الله بالضفة الغربية، لإحياء للذكرى الـ90 لـ"هدم الخلافة الإسلامية".
|
|
ورفع الحشود إعلام حزب التحرير، ولافتات تطالب الجيوش العربية بتحرير المسجد الأقصى وفلسطين، وسط هتافات ودعوات إلى الوحدة وإقامة الخلافة الإسلامية.
وفي كلمة له خلال التظاهرة، قال المتحدث باسم الحزب في الضفة الغربية، باهر صلاح، إن حزب التحرير يوجه صرخة إلى الأمة الإسلامية من أرض السراء والمعراج من بيت المقدس، لإقامة الخلافة، في الذكرى التسعين لهدمها.
فيما اعتبر عضو المكتب الإعلامي للحزب، مصعب أبو عرقوب، في حديث لوكالة الأناضول، أن "حزب التحرير هو الوحيد الذي يعمل بجدية لاستنفار الجيوش العربية من أجل تحرير الأقصى، بعد سرقة القضية الفلسطينية من قبل الفصائل والمفاوضات" بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل.
ومضى قائلا إن مهرجان في رام الله "يأتي في ختام سلسة فعاليات نظمها الحزب في القدس والخليل وفي عدد من مدن وبلدات الضفة الغربية، في ذكرى هدم الخلافة".
وحزب التحرير هو تكتل سياسي إسلامي يدعو إلى إعادة إنشاء دولة الخلافة الإسلامية وتوحيد المسلمين تحت مظلة دولة الخلافة.
وتأسس الحزب في مدينة القدس مطلع عام 1953 على يد القاضي تقي الدين النبهاني، بعد تأثره بحال العالم الإسلامي إثر سقوط الخلافة الإسلامية في مدينة إسطنبول التركية عام 1924.
وينتشر حزب التحرير في عدد من دول العالم، أبرزها فلسطين ولبنان ودول شرقي آسيا، وبعض الدول الغربية، منها بريطانيا وأستراليا، وهو محظور في عدد من الدول.
المصدر : السبيل