حزب التحرير يختتم حملته الإعلامية العالمية بعنوان: "كريموف حاقد على الإسلام"
ما فتئ طاغية أوزبيكستان كريموف يعلن الحرب على الله ورسوله وحملة الدعوة إلى دين الله، حيث لم يترك وسيلة إجرامية لقمع صوت الحق إلا لجأ إليها، وذلك بدعم تام من قادة الدول الغربية بزعامة أمريكا وكذلك من روسيا، فالكفر ملة واحدة في حرب المسلمين. إن هذه الدول رغم معرفتها التامة بما يرتكبه جلاوزة المجرم كريموف من مجازر وجرائم يندى لها الجبين في حق المسلمين وعلى رأسهم شباب حزب التحرير؛ إلا أن هذه الدول مجتمعة تغض الطرف عن ممارسة كريموف وجلاوزته ما يجعلهم يتمادون في غيهم.