السبت، 10 محرّم 1447هـ| 2025/07/05م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
Om Malek

Om Malek

تنبيه مفتوح من حزب التّحرير / تونس إلى رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة

سلّم اليوم الجمعة 08 أيار/ماي 2015 وفدان من حزب التّحرير / تونس "تنبيها مفتوحا" لكلّ من رئاسة الجمهوريّة ورئاسة الحكومة. نصّه:

"تنبيه مفتوح

من: حزب التحرير / تونس

إلى: رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة

الموضوع: بخصوص مباحثات رسميّة لتمليك أمريكا أرضا من تونس في إطار التّسوية حول أحداث السّفارة لسنة 2012

لصالح من هذه المضايقات التي تمارس على شباب حزب التحرير في سوريا ولماذا الآن؟

بتاريخ 6/4/2015 تم اعتقال كل من الأخ محمد الدوخي (أبو أحمد) والمهندس رضوان الخولي (أبو أسامة) وهما شابان من شباب حزب التحرير / ولاية سوريا، وذلك على خلفية توزيعهم بياناً يحمل عنوان (هل هانت دماء المسلمين على لواء شام الرسول كما هانت على طاغية الشام؟!)، حيث كشف البيان محاولة اغتيال الشيخ إبراهيم النجار (أبو صهيب) أحد شباب حزب التحرير / ولاية سوريا في مدينة كفر بطنا في الغوطة الشرقية، الذي ترأس لجنة من أهالي الحي لمتابعة قضية مقتل اثنين من المجاهدين على أيدي عناصر من لواء شام الرسول، وأوضح البيان حرمة دم المسلم ودعا المجاهدين لحماية المسلمين من ظلم طاغية الشام، لكن على ما يبدو فإن هذا قد أثار جيش الإسلام، وبدل من أن ينصف المظلومين راح يعتقل من قام بتوزيعه، حيث إن قول كلمة الحق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر التزاماً بأمر الله سبحانه وتعالى على ما يبدو صار عند جيش الإسلام فتنة!!.

بهدم الخلافة فقدنا الأم الرؤوم فأصبحنا كالأيتام على موائد اللئام‏

في صبيحة 28 رجب 1342هـ، هدم الكفار الخلافة الإسلامية على يد اليهودي مصطفى كمال؛ عميل الإنجليز وصنيعتهم، وهو الذي قال في مرسوم إلغاء الخلافة: "بأي ثمن يجب صون الجمهورية المهددة وجعلها تقوم على أسس علمية متينة، فالخليفة ومخلفات آل عثمان يجب أن يذهبوا، والمحاكم الدينية العتيقة وقوانينها يجب أن تستبدل بها محاكم وقوانين عصرية، ومدارس رجال الدين يجب أن تخلي منشآتها لمدارس حكومية غير دينية". فماذا جنت الأمة وخاصة المرأة في السودان وغيره من بلاد المسلمين بسبب هدم الخلافة؟ّ!.

السلطة الفلسطينية تتدخل في القضاء من أجل تمليك "المسكوب" الروس ما لا يملكون

تنادى عصر يوم أمس الأربعاء 6/5/2015 وجهاء الخليل ونظار وقف الصحابي الجليل تميم الداري إلى اجتماع في قاعة الأمانة وسط الخليل من أجل بحث قضية أرض وقف تميم الداري "أرض سبتة" والوقوف في وجه المحاولات الحثيثة التي تبذلها السلطة والمسكوب الروس لتطويب الأرض الوقفية لصالح المسكوب.

فاتصلت السلطة بصاحب القاعة وأبلغته بمنع الاجتماع، ثم تحركت أجهزتها الأمنية ليلة الاجتماع وأغارت على بيوت آمنة لشباب حزب التحرير فعربدت وضربت، واعتقلت خمسة منهم. كل ذلك قبل الاجتماع ودون أن يشارك أي شخص منهم في الاجتماع الذي تسعى إلى منعه

الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع