الجمعة، 07 صَفر 1447هـ| 2025/08/01م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
Om Malek

Om Malek

جريدة الراية: الدور السعودي في حرب اليمن

بدأ العام الثالث منذ أن أعلنت السعودية قيادتها لما سمي التحالف العربي، وتدشينها للتدخل العسكري في اليمن ضد من أسمتهم الانقلابيين، ولمدة عامين كاملين كانت الطلعات الجوية يومية فوق اليمن، ناهيك عن جبهات القتال المفتوحة في كل مكان تقريبا، ما سبب دمارا هائلا على الأرض، وعشرات الآلاف من القتلى ومئات الآلاف من المهجرين، وتدهوراً اقتصادياً عارماً، انهارت فيه العملة المحلية وتوقفت عجلة الاقتصاد وتمت محاصرة الكثير من المطارات والموانئ،

جريدة الراية: لن ينعم المسلمون بالحياة الكريمة إلا في ظل حاكم رباني يصالح أولياء الله، ويحارب أعداءه

 

لا تزال فصول الكارثة الإنسانية التي حلت بأهل العراق عامة، وأهل الموصل خاصة مستمرة، ولا تزال أمريكا زعيمة الإرهاب الدولي مصرة على تدمير ديار المسلمين، وقتل أهلها حيثما كانوا، لا لذنب اقترفوه إلا أنهم مسلمون يحملون عقيدة الإسلام في عقولهم وصدورهم..! مصداقا لقول الله تعالى: ﴿وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ﴾ ولأن أهل الموصل زادوا على غيرهم - كأهل الفلوجة الصامدة - فبادروا بمقاومة الاحتلال الغاشم، وتكبيده خسائر جسيمة، فلم يكن بد من دفع ثمن بغضهم لأعداء الله تعالى، فاستمرت معاناتهم نتيجة المؤامرة القذرة التي دبرتها أمريكا ونفذها أزلامها حكام العراق الجدد بعد العام 2003 لأهداف معلومة لا حاجة للخوض فيها.

جريدة الراية: السراج يستجدي رضا حفتر، فهل يرضى؟!!

تتنازع السيطرة على ليبيا القوى المسلحة والتي أغرقت البلاد في فوضى عارمة نتيجة لهذا الصراع. والذي في حقيقته هو صراع دولي على البلاد. وقد ظهر هذا الصراع مبكرا سنة 2011 أثناء اندلاع الثورة عندما أعلنت أمريكا تخليها عن قيادة عملية تدخل الناتو ضد القذافي، احتجاجا على عدم التنسيق معها من قبل الدول الأوروبية في ذلك التدخل، واستمر هذا الصراع قائما من خلال الأحداث الحاصلة طوال هذه السنوات الستّ المنقضية من عمر الثورة، وكثيرا ما كان يظهر جليا هذا الصراع في ممارسات بعثة الأمم المتحدة المتضاربة في كثير من قراراتها، وتصريحات القائمين على البعثة تشهد على ذلك.

جريدة الراية: دعوة رئيس إندونيسيا إلى ضرورة الحفاظ على العلمانية ما هي إلا تكريس لأصل الفساد

دعا الرئيس الإندونيسي، جوكووي وديدو، خلال زيارته إلى ولاية سومطرة الشمالية في نهاية الشهر الماضي، إلى الحفاظ على علمانية الدولة، محذّرًا من أن خلط السياسة بالدين يؤدي إلى الاستقطاب، ومؤكدا أنه يجب على الشعب أن يعرف الحد الفاصل بين الدين والسياسة.

الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع