من كلمات وأجوبة أمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة
- نشر في من كلمات وأقوال أمير حزب التحرير
- قيم الموضوع
- قراءة: 72 مرات
من كلمات وأجوبة أمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة
من كلمات وأجوبة أمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة
الخبر:
أعرب محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة عن رفض الإمارات لأي اعتداء يهدد أمن وسلامة قطر. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه مع أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، بعد يوم من هجوم إيراني استهدف قاعدة العديد الجوية. (الإمارات71، 25/06/2025م)
الخبر:
قال المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توماس باراك في مقابلة مع الجزيرة: إن الإدارة السورية الحالية تجري محادثات هادئة مع كيان يهود حول كل القضايا. وبينما اعتبر باراك أن حكومة الرئيس السوري أحمد الشرع لا تريد الحرب مع كيان يهود دعا في حديثه للجزيرة إلى إعطاء فرصة للإدارة السورية الجديدة. جدير بالذكر أن الإدارة الأمريكية الحالية تظهر انفتاحا على دمشق خصوصا بعد اللقاء الذي جمع الرئيسين دونالد ترامب وأحمد الشرع في العاصمة السعودية الرياض في 13 أيار/مايو الماضي. (الجزيرة، 27/06/2025، بتصرف)
العناوين:
"لا عودة لعصر التمجيد".. محامون في حلب يقاضون منشداً بعد إسقاطه أنشودة نبوية على "الشرع".
توغل يهود في رويحينة بريف القنيطرة والسكوت هو سيد الموقف!
التحالف يرفض إشراك "قسد" في عمليات البادية ضد "تنظيم الدولة".. وترامب يرفع العقوبات عن سوريا ويراجع تصنيف الشرع.
أسس التعليم المنهجي في دولة الخلافة - ح 02 - سياسة التعليم وتنظيمه
يتساءل كثيرون في هذا العصر عن الخلافة، فمن سائل عنها أهي من أصول الدين؟ أمن العقيدة هي؟ أم من الفروع؟ وهل هي من صنع الصحابة أم أنها من الأحكام الشرعية؟ وأين نجد خبرها والأمر بإقامتها في القرآن والسنة؟ وهل أدلة وجوبها قطعية أم ظنية؟ وهكذا تمضي الأسئلة، وكأن الخلافة لم تكن حاضرة الأمة الإسلامية، وحامية بيضتها، ومطبقة أحكام الإسلام فيها، وحاملة عقيدتها وناشرة دعوتها، وكأنها لم تكن الكيان الذي فتح جل الدنيا المعروفة وقتها لعدل الإسلام ورحمته، وكأنها لم تكن حظيرة الإسلام ومحيط دائرته ومربع رعاياه ومرتع سائمته!
مشروع دستور دولة الخلافة - المادة 183
يقول ابن قتيبة في كتابه عيون الأخبار وقرأت في كتاب للهند: "صحبة السلطان على ما فيهم من العز والثروة عظيمة الخطار، وإنما تشبّه بالجبل الوعر فيه الثمار الطيبة والسباع العادية، فالارتقاء إليه شديد والمقام فيه أشدّ، وليس يتكافأ خير السلطان وشره لأنّ خير السلطان لا يعدو مزيد الحال، وشر السلطان قد يزيل الحال ويتلف النفوس التي لها طلب المزيد، ولا خير في الشيء الذي سلامته مال وجاه وفي نكبته الجائحة والتلف".